بسم الله الرحمن الرحيم
Amr Khalil
اللهم ما كان من خير فمن الله و حده .. و ما كان من شر فمني و من الشيطان
الخميس، 29 أغسطس 2019
الجمعة، 7 سبتمبر 2018
الاثنين، 21 أغسطس 2017
ربَّاه أعلم أنَّك تُخبئ لي الأجمل و الأصلح
و أعلم أن بعد العسر يُسرا و أثق في رحمتك و كَرمك
لكني ، و لقصر عقلي و قلة حيلتي و ضعفي أشعر أحيانا بالحزن
و أتمنى أشياء ليست لي
أسألك اللهم أن تربط على قلبي و تَمنحني الرضا بما قدَّرته لي
و تَرزقني الصَّبر لأتحمل و أجتاز الابتلاءات و الدنيا بسلام
فالرضا و الصبر هما الجنة لنا في الدنيا و الآخرة
الثلاثاء، 25 أبريل 2017
أنت لست العنوان الذي أعطيته لنفسك.
أو أعطاه لك الآخرون.
أنت لست اكتئاب أو قلق أو إحباط.
أو توتر أو فشل.
أنت لست سنك أو وزنك أو شكلك.
أو حجمك أو لونك.
أنت لست الماضي ولا الحاضر ولا المستقبل.
أنت أفضل مخلوق خلقه الله عز وجل.
فلو كان أي أنسان في الدنيا حقق شيئاً.
يمكنك أنت أيضا أن تحققه بل وتتفوق عليه بإذن الله تعالى.
وتذكر دائماً أن :
الليل هو بداية النهار.
والشتاء هو بداية الصيف.
والألم هو بداية الراحة.
والتحديات هي بداية الخير.
والتفاؤل بالخير هو بداية القوة الذاتية.
لذلك...
عش كل لحظة وكأنها آخر لحظة في حياتك.
عش بحبك لله عز وجل.
عش بالتطبع بأخلاق الرسول عليه الصلاة والسلام.
عش بالأمل ، عش بالكفاح ، عش بالصبر، عش بالحب ، وقدر قيمة الحياة
الثلاثاء، 27 ديسمبر 2016
الاثنين، 26 ديسمبر 2016
لو بصيت على اللي فات عمرك ماهتوصل لحاجة
اللي جاي أكيد احلى و أوقات ماليانة سعادة
ربك رحيم و كريم مش ممكن ينساك
هو اقرب ليك من نفسك و في كل ثانية معاك
هو حاسس ليك أكيد رزقك ف السما متشال
يبقى ليه بس التنهيد سيبها عليه و انسى الأحزان
اثبت لنفسك قبل غيرك انك تستحق
وقول لحملك يوم ماقابلك مش هنفترق
السعادة بين ايدينا بس نشوف الخير و نشكر
ربك عارف ايه مرادك بس عاوزك بس تصبر
مصطفى عاطف
الأربعاء، 14 ديسمبر 2016
منقول
لكم الله يا أهل سوريا فهو وحده القادر على وقف ما يحل بكم من بلاء. أما العالم فهو يقف عاجزا مكتوف اليدين، يرى، يسمع، وحتى إن تألم فإنه لا يكاد يفعل شيئا.
ما أقسى أن يرى الإنسان المستوى البشع الذي ينحط إليه البشر في تعاملهم مع إخوانهم ومواطنيهم مهما كانت المبررات.
ما أقسى وسائل الإعلام الحديثة وقد أصبحت أدق وأسرع وأصدق وهي تنقل رائحة الدم وصور الموت والخراب حية على الهواء. ونحن ننظر مذهولين وكأنما أصابنا الشلل.
أكل هذا يحدث لأشقائنا؟ هل يعقل أن تدك بيوت دمشق وحمص وحماة وإدلب على من فيها بالقذائف السورية الثقيلة؟ أن تغتصب النساء في بيوتهن، أن يذبح الأطفال أمام أمهاتهم. يصل عدد القتلى إلى عشرات الألوف ومع ذلك تستمر المجازر بل تزداد ضراوة.
تتكوم الجثث في المنازل وتنتشر في الشوارع فلا تجد من يدفنها.
تكاد رائحة الموت أن تنفذ عبر التلفاز. هل يعقل أن تقوم حكومة وجيشها وأعوانها بكل هذا العدوان ضد مواطنيها مهما اقترفوا؟ فكيف بهم إذا كانوا أطفالا أبرياء وشيوخا ونساء؟.
ما أقسى ألم الأمهات الثكالى وهن يولولن لفقد أطفالهن وأولادهن. ما أقسى ألا تجد صرخاتهن من يسمعها. ما أبشع منظر شاب أعزل وهو يتلقى الضربات والطعنات والطلقات من يد وغد مدجج بالسلاح. ما أبشع منظر الجنود والشبيحة وهم يمارسون تعذيب الأطفال قبل أن يقتلوهم.
أين في قلب بشر تختزن كل هذه الوحشية، وكيف يصبح الإنسان عند أخيه الإنسان ليس أكثر من جرذ حقير لا يساوي شيئا.
ما أقسى سماع التصريحات وهي تطلق وأقسى مراقبة المجالس واللجان وهي تجتمع والاحتجاجات وهي تتصاعد بينما القتل يستمر ولا يتوقف. ما أقسى العالم حينما تتغير قيمة الإنسان وفقا لحسابات الجغرافيا والسياسة والمصالح، عندما يحتاج وقف قتل الأطفال لمناقشات واجتماعات ووساطات دولية. ما قيمة كل التقدم الإنساني إذا ظل ملايين الناس لا يساوون شيئا عند حكوماتهم وظل العالم عاجزا عن مساعدتهم؟ من يوقف الطاغية وجيشه الآن وليس بعد دقيقة أو ساعة أو شهر؟ من يمسك بتلابيبه ويصرخ في وجهه ويضرب على يديه؟.. يا أهل سوريا لكم الله ولكم منا الدعاء.
ننيام ونضحك واخوتنا فى سوريا مابين القصف والجوع والبرد
اين ضمير العالم اطفال ونساء تقتيل بدون اي ذنب وملايين الناس تتشرد ومساجد وكنائس تقصف
واحياء تنسف باكملها وبيوت ومدارس تهدم على رووس من بها من الأطفال ونساءوشيوخ ومن
لا حول ولا قوة لهم وبالله عليكم أين ضمائرنا فى ما يحدث ضد الأبرياء فى سوريا ؟؟
باالله عليكم أين النخوة والرجولة ؟
ين انتم ياحكام الذل والعار وإلى متى سنظل نشجب
وندين ونستنكر ونقوم بعمل هاشتاج ولا تنحرك بصدق لماذا هذا الصمت ؟
ماذا سنقول لربنا حين نلقاه إذا سألنا سبحانه وتعالى ماذا قدمنا لإخواننا فى سوريا ؟
فصبراً يا سوريا سيشرق فجر من النصر والبسمة يبدد ليل الظلم والالالم وسوف يشهد التاريخ
ويسطر كل ما يحدث بأحرف سوداء فى سجلات المتخاذلين من حكام الذل والعار
لك الله يا سوريا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)